اطّلع نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير عبدالله بن بندر، على آخر التطورات في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وأعمالها للمساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030، وذلك خلال لقائه أمس (الأربعاء) الرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية فهد الرشيد.
واستمع الأمير عبدالله بن بندر إلى شرح عن الخدمات اللوجستية والصناعية بالمدينة من خلال ميناء الملك عبدالله، الذي وصلت طاقته الاستيعابية إلى 3 ملايين حاوية سنوياً، إلى جانب الوادي الصناعي، الذي نجح في جذب أكثر من 100 شركة عالمية ووطنية حتى الآن، بدأت 29 منها عمليات الإنتاج والتشغيل.
واستعرض أعمال المدينة في جانب السياحة والترفيه، إذ وصل عدد زوار المدينة خلال العام الماضي لأكثر من 350 ألف زائر، وتستهدف مليون زائر خلال العام الحالي، فيما يجري تطوير أكثر من 30 مشروعاً سياحياً وترفيهياً، 8 مشاريع منها تم تشغليها حتى الآن، تشمل الرياضات العالمية، والفنادق، والفعاليات، والأنشطة والمشاريع السياحية.
وناقش نائب أمير المنطقة برامج دعم وتمكين الشباب، الهادفة لتوطين الوظائف ودعم الاقتصاد بالكوادر الوطنية، إذ تم إطلاق كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، وتعد الأولى من نوعها على مستوى المنطقة، إلى جانب برنامج دعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وبرامج دعم ريادة الأعمال، إضافة إلى برامج التعليم المهني، يأتي في مقدمتها برنامج «طموح»، إلى جانب مشاريع أخرى سترى النور قريباً مثل أكاديمية الطهي، وأكاديمية علوم وهندسة الطيران.
واستمع الأمير عبدالله بن بندر إلى شرح عن الخدمات اللوجستية والصناعية بالمدينة من خلال ميناء الملك عبدالله، الذي وصلت طاقته الاستيعابية إلى 3 ملايين حاوية سنوياً، إلى جانب الوادي الصناعي، الذي نجح في جذب أكثر من 100 شركة عالمية ووطنية حتى الآن، بدأت 29 منها عمليات الإنتاج والتشغيل.
واستعرض أعمال المدينة في جانب السياحة والترفيه، إذ وصل عدد زوار المدينة خلال العام الماضي لأكثر من 350 ألف زائر، وتستهدف مليون زائر خلال العام الحالي، فيما يجري تطوير أكثر من 30 مشروعاً سياحياً وترفيهياً، 8 مشاريع منها تم تشغليها حتى الآن، تشمل الرياضات العالمية، والفنادق، والفعاليات، والأنشطة والمشاريع السياحية.
وناقش نائب أمير المنطقة برامج دعم وتمكين الشباب، الهادفة لتوطين الوظائف ودعم الاقتصاد بالكوادر الوطنية، إذ تم إطلاق كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، وتعد الأولى من نوعها على مستوى المنطقة، إلى جانب برنامج دعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وبرامج دعم ريادة الأعمال، إضافة إلى برامج التعليم المهني، يأتي في مقدمتها برنامج «طموح»، إلى جانب مشاريع أخرى سترى النور قريباً مثل أكاديمية الطهي، وأكاديمية علوم وهندسة الطيران.